بن لادن.. في أميركا

TT

> تعقيبا على خبر «واشنطن: بن لادن كان يدير العمليات.. وخلاف في (القاعدة) حول الظواهري»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: الأميركيون يستهينون بعقول الناس في العالم. رجل كان يجلس في غرفة أثاثها قديم، فيها بضع شاشات تلفزيون قديمة، يدير تنظيما يخيف العالم، هل يعقل هذا؟! بن لادن قام بدور سلبي للغاية، تسبب في جعل العرب والمسلمين أشرارا، وألصق بهم صورة الإرهاب. لكن عندما حان الوقت ليتقاعد، وقعت حادثة القتل في باكستان. لتبدأ فصول مسرحية جديدة.

محمد عبد الرحمن - الإمارات [email protected]