طريق السلام المعقد

TT

* تعقيبا على خبر «تحرك ألماني لإحباط استحقاق سبتمبر.. والفلسطينيون مصممون على التوجه للأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما زالت هناك العقبة التي تعترض طريق السلام، وهو الاستيطان الذي يرفضه العرب ويصر عليه الإسرائيليون، ولذلك توقفت المفاوضات المباشرة وغير المباشرة، وأصبح هناك المجهول الذي ينتظر المنطقة والغموض الذي يكتنف مصير القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي، وما يمكن أن يسفر عنه من نتائج لن تكون إيجابية. هناك خيارات مطروحة من خلال التوجه إلى الأمم المتحدة وإعلان الدولة الفلسطينية.

د. هاشم الفلالي - السعودية [email protected]