الكلمة لصاحب الأرض

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ابحثوا عنه واتركوا له الباقي»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: شيء عظيم أن يظهر في الأمة رجل كحبيب بورقيبة، ينصح الفلسطينيين بإقامة السلام مع إسرائيل، لكن في النهاية تكون الكلمة لصاحب الأرض، لا لمن يدعوا إلى تقسيم فلسطين مع إسرائيل، وأنا كأفريقي يمكن لي أن أنظر إلى إنجازات بورقيبة في وطنه بكل فخر واعتزاز، لكن عندما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية أرجع إلى صاحب القضية.

إبراهيم علي عمر - السويد [email protected]