حتما سينتصر الشعب

TT

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «إصلاحية بشار: رئيس بلا مشروع سياسي»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وهل من العدل أن نلوم تركيا على اقتناصها الفرصة ومساعدة السوريين، أم أن صمت العرب وعدم تحركهم هو الذي يحسب لهم، فحتى لو كان أردوغان يسعى إلى تجميل صورته، فمن يسعى الآن ليجمل صورة النظام؟ وأنت تعرف والجميع أنه قد انكشف على حقيقته، فلم يجده نفعا أي ادعاءات طائفية أو عرقية يمكن أن تفرق هذا الشعب الأبي.. حتما سينتصر الحق في النهاية.

علي أكرم - السعودية [email protected]