كل يغني على ليلاه

TT

* تعقيبا على خبر «وكيل (النهضة) الإسلامي بمصر: رسائل حزب الحرية والعدالة الإخواني (غير إيجابية)»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: يبدو أن نهاية هذا الحزب متوقعة، فهو يسهم في تنافر المجتمع مع القانون والدولة كنظام والناس، وكأن الدولة عدو!.. عليهم التخلص منه بأي طريقة، ومهما غيروا من اسم هذا الحزب سيبقى يعمل ضد الدولة، فهو مثل الحرباء يتغير وفق مصالح منتسبيه من القيادات، ولا نعلم من أين تأتيهم هذه الملايين. تجب محاسبة من يتلاعب بمصير هذا البلد وهذه الأمة، وتكفينا شعارات وأسماء أثرت سلبا على نمو وتقدم هذا الشعب العظيم.

عبد الرحمن جمال - السعودية [email protected]