أين الإنسان فينا؟

TT

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «مصباح لكل إنسان!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عندما سأل سقراط محاوره بقوله: «تكلم حتى أراك»، كان يقصد أرني الإنسان فيك، وكذلك عندما قال دعبل الخزاعي:

وأفتح عيني حين أفتحها على كثير، ولكن لا أرى أحدا كان يبحث أيضا عن الإنسان، وسيظل هذا دين العارفين حتى يطوي الله السماوات والأرض طي السجل للكتب.

علي عبد المطلب الهوني - مصر [email protected]