عدالة.. لكن عرجاء

TT

> تعقيبا على خبر «ستيفن راب: الفرق في النظر للقضيتين السورية والليبية هو موقف مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول: السيد راب نسي في رأيي خلفه الرئيس الأميركي لاسابق جورج بوش الابن، ويطوف العالم للبحث عن مجرمي حروب فيغمض عينيه عن شركاء بوش في سياساته، فضلا عن من يحكم تل أبيب. عاشت العدالة التي لا ترى إلا بعين واحدة ولا تكيل إلا بمكيالها الخاص.

خالد الحفير - كندا [email protected]