* تعقيبا على خبر «الملك عبد الله يبرئ الذمة ويقيم الحجة في سوريا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بودي أن أعرف رد بثينة شعبان والمعلم على بيان خاد الحرمين الشريفين الملك عبد الله. لقد استخدمت السعودية كل وسائل النصح والكلمة الطيبة والهدوء مع الأسد، ولكن دون جدوى، فقد انخدع بالأفكار الإيرانية وانخدع بوقوف حزب الله في لبنان، وسيدفع الثمن غاليا إذا لم يرجع لرشده. ولو كنت مكانه لاعتقلت رؤوس الفتنة؛ رامي مخلوف ووزير الداخلية وماهر الأسد، خلال أربع وعشرين ساعة، ووزير الدفاع وبعض الرموز الفاسدة في نظامه.
إبراهيم العبد الله - فرنسا [email protected]