دراما رمضانية بحتة!

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم ولن يعي نظام الأسد أنه فقد الشرعية. ودولة تغتال وزير دفاعها علي حبيب ثم بعد يوم تعلن عزله من منصبه لأسباب صحية وفي يوم تال تعلن وفاته في منزله، لعلها دراما وحبكة جديدة ليست كالانتحار بثلاث رصاصات لوزراء سوريين سابقين، فطبول الحرب تدق.

عبد الله المناع [email protected]