> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «.. وانتهت رقصة الدراويش!»، المنشور بتاريخ 19 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من حفر حفرة لأخيه وقع فيها؛ لقد وظفت إيران إعلاما طائفيا ظالما لإذكاء فتنة افتعلتها وخططت لها في البحرين، وما زالت أبواقها حتى الآن تنفخ في رماد الفتنة التي أخمدتها الحكمة وقليل من القوة لمن اختار طريقها. واليوم، ها هي إيران تعاني ألم البتر من مفصل الكتف ليدها التي طالما عاثت فسادا ودمارا في لبنان والعراق والمنطقة إجمالا.
حامد أحمد - السعودية [email protected]