* تعقيبا على خبر «علماء وطلاب علوم دينية في حلب يستنكرون الاعتداء على الحرمات والرموز الدينية»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ندين بشدة ما يحدث في سوريا، لأنهم تطاولوا على بيوت الله سبحانه وتعالى، وخربوا مآذن بيوت الله التي تخرج منها (الله أكبر)، وتعدوا على أولي العلم من العلماء، فضلا عن الاعتداء على النساء في جسر الشغور، وتقتيل الصغار وهم في عمر الورود! والحقيقة أن الذي يفعل هذه الفظائع ليس من الجيش والأمن فحسب، بل يشترك فيها أولياء الشيطان، واليوم سيشمر الخولي، ودوبا، والعاقل، من أزلام الأسد الأب، عن سواعدهم وهم الذين عاثوا في أرض حماه سنة 1982 فسادا! فأين أنتم يا علماء حلب من الرفاعي، وكريم راجح؟
د. يحيى مصري - أميركا [email protected]