السلاح الحل.. لا السلام

TT

* تعقيبا على خبر «هيثم المالح لـ(الشرق الأوسط): زمن مبادرات الحلول انتهى والتدخل العسكري في سوريا سيدمرها»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا تزال المعارضة السورية مواقفها تصب في صالح النظام، فتشرذمها وعدم اتفاقها بحد ذاته لا يبشر بالخير. وأختلف مع الأستاذ هيثم المالح، فهذا النظام قمعي دموي، ولن يجدي معه نفعا السلام والسلمية، ولا يفيد معه غير أن تحملوا السلاح، فهذه النوعية من الأنظمة القمعية لا تخرج من جحورها بسهولة.

مبارك صالح [email protected]