آمل أن نتعلم الدرس!

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مرحلة ما بعد الأسد»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ليس أمرا مفاجئا أن مرحلة ما بعد الأسد قد باتت قريبة جدا، ولكن السؤال: هل يملك النظام العربي تصورا لما ستكون عليه سوريا وعروبتها بالاعتماد على الذاكرة القريبة لما حصل لعراق ما بعد صدام؟ آمل أن نتعلم من الدروس، وما أكثرها، بتفاعل إيجابي يعكس مصلحة الأمن العربي وسلامة أراضينا، وليس مجرد حضورها كمستمعين نستعجل دوران عقارب الساعة لنعود إلى النوم في العسل انتظارا لدرس جديد والعياذ بالله! ماجد الخالدي - السعودية [email protected]