تنظيم الجهاد.. الفيروس المدمر

TT

* تعقيبا على خبر «نجل عمر عبد الرحمن لـ«الشرق الأوسط»: السلطات الأميركية بدأت إجراءات تعسفية ضد والدي» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: أتمنى من الحكومة المصرية ألا تتدخل للإفراج عن عمر عبد الرحمن. أتمنى أن يقبع داخل السجون الأميركية ما تبقى من حياته، فمصر لم ولن ترى منه أي خير سوى الحض على الكراهية وإصدار الفتاوى للقتل ونشر الفتنة. فبعودة عمر عبد الرحمن وخروج الزمر من السجن سيعود تنظيم الجهاد إلى سابق عصره.

محمد العدل - المدينة المنورة memoaladel@hotmail. com