القرار لسوريا أولا وأخيرا

TT

* تعقيبا على خبر «واشنطن تشعر بالإحباط من الدعم العراقي للأسد.. ومسؤول أميركي سابق: هذا تأثير إيراني لإنقاذ دمشق»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: القضية قضية دولية، لكن القرار فيها للشعب السوري، أما بالنسبة للموقف الأميركي فهو لا يسعى إلى حل المشكلات الدولية، أو استمرار السلم والأمن، بل لمصالح خاصة بالولايات المتحدة الأميركية، أما العراق الشقيق فعليه أن يقف إلى جانب الشعب السوري؛ لأنه هو صاحب السلطة وله الحق في اختيار حكومته.

الحسن علي - مصر [email protected]