الأورام الخمينية

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أول مباراة إياب مع إيران»، المنشور بتاريخ 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الخمينيون يكذبون ويكذبون حتى يصدقوا أكاذيبهم؟ إنهم كالسرطان لا علاج له إلا بالاستئصال. فإما الولي الفقيه يعلم بما تبثه الخمينية من سموم سرطانية في المنطقة ويغض الطرف عنها أو يقرها ويدعي البراءة منها؟ فنقول للخمينيين اتقوا الحليم إذا غضب، ونقول لـ«الإخوان» في مصر وفلسطين والأردن والخليج العربي اتقوا الله ولا تتفقوا مع شياطين الخمينية ضد العرب والمسلمين والإسلام.

أسعد فايز - أميركا [email protected]