> تعقيبا على خبر «طائرتان كينيتان تقصفان بلدة في جنوب الصومال ومقتل 12»، المنشور بتاريخ 31 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: حركة الشباب هي آخر من يشتكي ضد سقوط أبرياء أو مدنيين في الغارات الجوية التي تشنها عليهم كينيا لأنهم هم الذين قاموا بتشريد المدنيين وجوعوهم وهجروهم وهم الذين قاموا بعمليات انتحارية ضد جيرانهم في كينيا وإثيوبيا، والآن يحاولون استخدام ورقة المدنيين لاستدرار عطف المجتمع الدولي الذي طالما احتقروه واتهموه بمحاولة التنصير أو استغلال ثروات البلاد.
شريف المسلماني - المملكة المتحدة al - [email protected]