* تعقيبا على خبر «(قمة الرياض) تتبنى مقترح خادم الحرمين بالتحول إلى اتحاد»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بورك في جميع من حضر وساهم بفاعلية وإيجابية في إنجاح هذه القمة وتبنى المقترح الذي تقدم به خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله، وإنها فعلا لخطوة وقفزة عملاقة في الاتجاه الصحيح تحتاج إلى دعم ومساندة الجميع، لدفع عجلة المولود الجديد «الاتحاد» إلى المضي قدما في معالجة كثير من الأمور العربية والإسلامية العالقة والتي تحتاج إلى قيادات رشيدة حكيمة بعيدة عن التهور والتسرع والصلف والمكابرة، وهذا يتجسد في هذا الاتحاد المبارك، لأنه يضم خيرة أبناء هذه الأمة من حيث الرأي السديد والتفكير العقلاني ومعالجة القضايا العربية بالحكمة والتريث.
أحمد أوهيبه - الجزائر [email protected]