الحفاظ على سوريا موحدة

TT

* تعقيبا على خبر «الجمهوريون يدعون أوباما لتأييد المبادرة الفرنسية بتأمين ممرات إنسانية في سوريا»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أشعر أنه ثبت الآن ما يشاع عن نية غربية بإشراف أميركي من تقسيم سوريا على شاكلة النموذج الكوري أو ما يقاربه، من خلال الإصرار على المشروع الفرنسي في فتح ما يسمى بـ«الممرات الآمنة»! حذار من دموع التماسيح ثم حذار، فالقوم يسيرون على هدي الخطط والأجندات ويحمل السراج تل أبيب دون أدنى شك! إنقاذ الشعب السوري وسوريا هو في موقف عربي قوي يصر على التخلص من الرجس الأسدي بأي طريقة، شريطة الحفاظ على سوريا شعبا وجغرافيا! ماجد الخالدي - السعودية [email protected]