ألا تتعظون؟!

TT

* تعقيبا على خبر «الرئيس السوري يظهر بين مناصريه لدقائق في ساحة الأمويين مذكرا بإطلالات القذافي»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حين نرى المشهد من خارج الصور يحدثني صوت يردد جملة واحدة: غريب ومحير أمر هؤلاء الطغاة، يرون مصير من قبلهم ثم يصرون على السير خلف بعضهم كالمسحورين في مشهد درامي.

مستور سالم [email protected]