متى سنقرر مصيرنا؟

TT

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «ليست صدقة صينية جارية.. وما كانت أميركية!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الشمشون الصيني والمارد الأميركي كلاهما بدرجة من الذكاء والحنكة والقوة والواقعية في التعامل مع الأحداث وطريقة النفاذ في أي مكان، هذا من جهة، من جهة أخرى كل من الاتحاد الأفريقي ومن يقال عنهم الضباط الأحرار بقيادة جمال فيه من الغباء والضعف، السؤال متى يأتي اليوم الذي نكون فيه كمسلمين من يدير العالم.

أحمد الخضيري - السعودية ahmadk - [email protected]