الصفقة.. لم تنته بعد

TT

* تعقيبا على خبر «روسيا والصين تدافعان عن موقفهما تجاه سوريا.. ولافروف في دمشق غدا لبحث (إصلاحات)»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الصين وروسيا لم تتسلما المبلغ المناسب لبيع بشار الأسد، على الدول العربية والغربية أيضا دفع المزيد من الدولارات إلى بوتين تاجر الخردة وقابض العمولات من غسل الأموال وإلى الصين ذات البضائع الرديئة، وبعدها سترون الأسد وجماعته في مزبلة التاريخ، فقط نريد إنقاذ شعب سوريا العظيم من هؤلاء المرتزقة.

فتحي محمد علي - ليبيا [email protected]