الهروب من قتل الأبرياء

TT

* تعليقا على خبر «واشنطن تطلق حرب الدبلوماسية.. وحمص والزبداني تحت النار»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما زال النظام السوري يزج ببعض رجال المخابرات للتكلم والدفاع عن جرائمه بحق الشعب السوري البطل. هل تلك إصلاحات بشار الأسد على هذه الشاكلة من الجرائم. الجيش السوري الحر جيش وطني شريف لم يرض بما يقوم به جيش النظام وقرر الانشقاق عنه. إن كان البعض يقول عنهم انهم فارون، فأنا بصفتي سورياً، أفتخر بمن يهرب من خدمة جيش يقتل شعبه.. عاشت سوريا حرة أبية.

علي الدمشقي - المملكة المتحدة [email protected]