هل يوحد الفلسطينيون صفوفهم؟

TT

* تعليقا على خبر «حكومة انتقالية يرأسها محمود عباس في 18 الحالي في القاهرة»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الفلسطينيون في الداخل والخارج ينتظرون لم الشمل لجميع الفصائل الفلسطينية ليتوحد وراءها الشعب والقضية والحق والمجهود ونظهر بمظهر القوة في إنهاء الاحتلال ورجوع الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.. أما أن إسرائيل تمانع هذه الوحدة، فهذا طبيعي لأنها تؤمن بخبث الاستعمار، ونظريتها «فرق تسد». وعلى الفلسطينيين ترتيب البيت الفلسطيني أولا وإعمار القطاع والهدوء وعدم استفزاز الإجرام الإسرائيلي الذي سيفعل الكثير لإفشال التجمع الفلسطيني.

يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]