لماذا لم يعرف ميقاتي دوره الصحيح؟

TT

* تعقيبا على خبر «ميقاتي من الإليزيه: باريس تتفهم موقف لبنان (النائي بنفسه)»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إذا كانت باريس تتفهم موقف لبنان، فلماذا لا تعلن ذلك؟ ومنذ متى أصبح ميقاتي الناطق الرسمي باسم الحكومة الفرنسية؟ الأمر الآخر؛ وحتى لو تفهمت باريس وغيرها فنحن الشعوب العربية لا نتفهم، وبكل بساطة نعتبر موقف الحكومة اللبنانية خيانة بعض العرب وخضوعها لإيران وحزب الله، ولماذا لا يكون لدى ميقاتي الشجاعة ويستقيل إذا كان لا يستطيع التصرف كرئيس دولة. علي التميمي - السعودية [email protected]