ألم يئن الأوان؟

TT

* تعقيبا على خبر «باقان أموم لـ(الشرق الأوسط): قرار وقف إنتاج النفط في جنوب السودان كان اضطراريا.. وفقدنا 98% من عائدات الدولة»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: آن الأوان ليجد السودان، جنوبه وشماله، حكومات أعرف بمصالح شعبيهما، ولتذهب العصابات إلى الجحيم. قرارات من الطرفين ليست لصالح الشعبين تدعو إلى الضحك في وقت يحتاج فيه الشعبان إلى كل دخل ممكن، فهل يتدخل العالم أو يترك الشعبين يغرقان في بئر العنصرية الزائفة.

مصطفى إلياس - فيلادلفيا [email protected]