روسيا.. ما زال الأمل موجودا

TT

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «لافروف.. لافروف!»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: على روسيا أن تعي وتعرف أن مصالحها مع الشعب السوري، وهذا النظام لم يعد مقبولا لا محليا ولا إقليميا ولا دوليا بسبب أفعاله الإجرامية ضد الشعب السوري. على روسيا وقبل فوات الأوان أن تسعى مع العرب والمجتمع الدولي لمرحلة انتقال سلمي للسلطة في سوريا والحفاظ على مصلحة روسيا لأن روسيا هي صديقة للشعب السوري وليست صديقة للنظام الذي يقتل الشعب السوري، لا يزال الأمل موجودا في خطوة استراتيجية من روسيا لحل الأزمة في سوريا.

رائد عمرو - أميركا [email protected]