* تعقيبا على مقال يوسف الديني «لعبة الوقت والأرقام السورية»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: المشكلة أن العالم ما زال يقدم الوقت للعصابة الإجرامية الأسدية في سوريا حتى تقتل المزيد من الشعب السوري الأعزل.. السؤال لو كانت العصابات الأسدية تقتل إسرائيليين بهذا العدد الكبير الذي وصل إلى أكثر من 8500 شهيد، هذا غير المشردين والمعتقلين الذين ماتوا تحت التعذيب، هل كان العالم سيسكت على بشار؟ سؤال لم يجد الشعب السوري له جوابا من العالم الحر حتى الآن.
سميح خالد - فرنسا [email protected]