إلى متى هذا الصمت؟

TT

* تعقيبا على خبر «السلطة ترفض عرضا إسرائيليا بإبعاد الأسيرة المضربة إلى غزة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إلى متى نتخلى حتى عن أسرانا؟ فهل السلطات الفلسطينية ترى أن وجود هذه الأسيرة في هذا الوضع شيء مرضٍ بالنسبة لهم؟ لِمَ لا يتحرك أحد من أجل إنقاذها هي وباقي الأسيرات؟ حتى إسرائيل بادرت بتسليمها، لكن رفضنا نحن هذا العرض، على أي أساس يتم التعامل مع كل ما هو فلسطيني؟

عابد إبراهيم - فرنسا [email protected]