بعيد عن الجد

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «نساء الأسد!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: فرض العقوبات على نساء الأسد، معناه أن الاتحاد الأوروبي يناور ويماطل بعيدا عن اتخاذ القرارات الجادة، فماذا يفيد الشعب السوري من منع الأسد من شراء الألعاب الإلكترونية وزوجته من شراء الأحذية عبر الإنترنت، بينما مشترياته من الأسلحة الروسية تصل عبر البحر والأسلحة الإيرانية والميليشيات الشيعية تتدفق جوا وأرضا عبر العراق لقتل السوريين؟! أبو هاشم الحويطي - فرنسا [email protected]