أيادي الأسد في الخارج

TT

* تعقيبا على خبر «الدبلوماسيون السوريون يساندون الأسد في ظل الأزمة التي تعصف بالبلاد»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل كل شيء يجب إجراء إحصاء حول الدبلوماسيين السوريين، فوزارة الخارجية تسيطر عليها أجهزة الأمن، ووزير الخارجية السوري ليس إلا دمية يحركها النظام، إضافة إلى أن 80 في المائة من السلك الدبلوماسي السوري من العلويين، أما السنة فهم محاصرون ومهددون.

صقر الأحمد - فرنسا [email protected]