نجاد.. وصفقة مع العالم

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «نجاد في أبو موسى ونحن في...»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نجاد يرسل بعضا من قطع أسطوله المحدود إلى البحر المتوسط ثم يقوم بزيارة إلى جزر أبو موسى. نجاد يقول لنا: أنا هنا.. نجاد يراهن على بشار وهو يعلم أن القوى الكبرى لا تعرف غير لغة المصالح، ومصالحهم ليست في سوريا. نجاد بدأ يرضخ للغرب في موضوع الطاقة النووية، ويبدو أن هناك صفقة بينه وبين الغرب على أساس تخليه عن مشروعه النووي مقابل عدم التدخل في سوريا.

يحيى صابر شريف - فرنسا [email protected]