* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هاجم أردوغان.. وسافر إلى إيران!»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أصبح العراق ساحة مكشوفة لصراع تلك الدمى، والعراقيون يدفعون الثمن، وإسرائيل تنام في رغد وأمان! فلقد توحد الإعلام الصهيوني والأميركي ضد الشعب العراقي بحجة المالكي الذي سينتهي إن عاجلا أو آجلا! وأنا متأكد أنهم سيستمرون في مهاجمة العراق حتى بعد سقوط حكومة المالكي، فالمقصود هو الشعب العراقي وليس المالكي! والسبب هو أن العراقيين أطاحوا بأبشع دمية أميركية في المنطقة ألا وهو صدام حسين.
سامي البغدادي - إيطاليا [email protected]