بشار.. يواصل الترويج للفتن!

TT

* تعقيبا على خبر «لبنان: طرابلس تستعيد الهدوء وعاصفة ردود على الرسالة السورية»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحكومة اللبنانية بدأت تشعر بالخطر الذي يشكله تمادي الجيش الأسدي في جعل كافة القوات الأمنية في لبنان تخدم مشروعه في تأجيج ونشر الفوضى ما بين الحدود تحت أسماء مغرضة منها «القاعدة» وجند الشام وأبو عدس، ومن يدعم هذه التوجهات عملاء النظام من أمثال حسن نصر الله، ليزيد الفتن ويروج للمزيد من القتل والعنف.

سامي ماهر - فرنسا [email protected]