* تعقيبا على خبر «الإعلان عن تشكيل (الائتلاف العسكري لجبهة ثوار سوريا) في إسطنبول لتوحيد الفصائل المسلحة»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من أجل الثورة ومن أجل مواكب الشهداء.. من أجل من يقف مواقف البطولة في الداخل، لا تمكنوا نظام الخيانة والطغيان لعائلة الفساد من أن ينال من وحدتكم أمامه، لأن الفائدة تعود إليه في ذلك.. ترى أوَلم يكن من الممكن تمرير ذلك دون ضجيج إعلامي أو خطابة، مستهدفين في ذلك إبعاد النظام الغاشم عن الاستفادة من بث دعايات الفرقة والخلاف التي دأب وبرع في لعبها طيلة نصف قرن من حياته؟
عمر الحلبي - الإمارات [email protected]