* تعقيبا على خبر «قيادي في حزب طالباني لـ(الشرق الأوسط): الشيعة حلفاؤنا الحقيقيون.. ولن نغيرهم بأشباه الحلفاء»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: آخر ما كان متوقعا في الوسط السياسي الكردي أن يتحدث عادل مراد، القيادي الماركسي الكردي من مدينة خانقين بنفس ديني مذهبي شيعي، ويدافع عن انصار المالكي بهذه الضراوة، لقد نسي أو تناسى السيد مراد أن وحدة الصف الكردستاني والمصلحة العليا لشعبنا الكردي هي أهم من أي تحالف مع إيران اليوم أو البعث بالأمس فكلاهما وجهان لعملة واحدة وهم بالضد من تطلعات شعبنا الكردي المتمثلة في العيش بكرامة على أرضه.
محمد السندي - كندا [email protected]