* تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تجدد تأييدها للتغيير السلمي في سوريا.. وتحذر من الفتنة الطائفية»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الشعب السوري يعلم أن المالكي والمجموعات الطائفية الحاكمة في المنطقة الخضراء متورطون، والإثباتات كثيرة حول تورط ما يسمى ميليشيات الموت الطائفية التي تم دخولها المدن السورية على أنهم لاجئون وهم تابعون للمخابرات العراقية بغية تحديد ساعة الصفر، لتدمير سوريا داخليا بإشعال الفتنة الطائفية من خلال قتل السنة والشيعة والعلويين والمسيحيين، وتم إرسال المعممين الإيرانيين والعراقيين إلى مدن علوية وشيعية ليقوموا بالتحريض وتجييش تلك القرى على إخوانهم بالقرى الأخرى، الدولة والشعب السوري يعلمان بهذه المكائد.
ياسر شقلق - أميركا [email protected]