* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(الولي) في واشنطن»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم هناك لوبي إيراني في أميركا يعمل تحت مسميات كثيرة، ولكن واقعه طائفي يعمل لمصلحة ملالي وحاخامات إيران، بينما يتهم البعض أميركا بأنها «غبية» في غزوها للعراق وتمكينها الشيعة وهم كما قال الكاتب: «ليسوا بأكثرية» فإن الواقع هو العكس بالضبط، تقوية محور الشيعة وتحالف الأقليات في صلب المخطط الغربي.
مصطفى محمود - العراق [email protected]