> تعقيبا على خبر «لبنان: توقيف الوزير الأسبق ميشال سماحة بشبهة التحضير لتفجيرات في الشمال»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هده بداية انكشاف جماعة الأسد في لبنان، عقبى للآخرين، وتحية لأجهزة الأمن التي رفضت الخضوع لإملاءات حزب الله، التي أصرت أن تبقى لبنانية خالصة على الرغم من ولائها التام لإيران وأتباعها من مثيري الفتن والمتاعب داخل وطننا بأكمله.
مريم خزاعي - المملكة المغربية [email protected]