كل شيء له ثمن

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما الثمن الذي تريده روسيا في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: اقتنعت روسيا بأن الثورة الشعبية ليست فقاعة صابون سرعان ما يتم إخمادها كما حدث أثناء الأسد الأب، فالمصالح الروسية تتأثر بالموقف الروسي من سوريا، ولا بد من حل وهو تنحي بشار وحفظ الدماء بعد أن حدث ما حدث للداخل السوري، روسيا باعت العراق فليس غريبا عليها أن تبيع سوريا، إنها مصالح وليست علاقات اجتماعية.

عبد الله صالح القعدي - هولندا [email protected]