* تعقيبا على خبر «مقتل السفير الأميركي بليبيا في هجوم بالقذائف الصاروخية»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كمواطن ليبي أدين وبشدة هذا العمل الجبان والقذر، فليس بقتل الأبرياء ينصر الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، وأدعو إلى فتح تحقيق عاجل لمعرفة الجناة الذين أرادوا تشويه صورة بلدي أمام العالم والإساءة إلى علاقة الصداقة مع الولايات المتحدة الأميركية وتناسوا وقفتها إلى جانب ليبيا وقت المحنة للمساعدة في إزالة الظلم والطغيان الذي كان جاثما على صدور كل الليبيين، كما أدعو إلى تقديم الجناة إلى العدالة في أقرب وقت.
خالد النعيري - ليبيا [email protected]