* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ميشال يطلب التوضيح والأسد يطلب المساعدة!»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حتى الآن لم يقم الأسد بتفسير ما جرى بخصوص قضية الاغتيالات التي أرى أنه قام فيها بإعطاء أوامره إلى الوزير ميشال سماحة للقيام بها في لبنان لنشر الاقتتال الطائفي، علما بأن الرئيس اللبناني أعلن عن خيبة أمله من عدم قيام بشار الأسد بالاتصال به وشرح الموقف والدفاع عن نفسه وعن سماحة وعلي مملوك.
خلدون الوائل - فرنسا [email protected]