الحالة العربية تزداد سوءا

TT

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «قتلت حماتي علشان ما عملتش قلقاس!!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الحالة العربية التي ذكرتها المتأزمة والمأزومة هل تكون بداية لكارثة عربية لها انعكاسات دولية خطيرة على الأحفاد والأجيال القادمة؟ ألست معي أن الجينات العربية التي توارثناها عن الأجداد تحمل الكسل والنوم والسكينة والخمول، وهذه إرادة الله فينا؟ متى نشعر أننا عرب ومسلمون نحب التقدم في كل مجالات الحياة؟ من المسؤول عن الحالات العربية التي تزداد يوما بعد يوم تقهقرا وتخلفا؟

محمد عبد البديع - السعودية [email protected]