تعقيبا على خبر «مسؤول مكافحة القرصنة الأميركي: نسعى لاعتقال ملوك القراصنة»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نتمنى أن يبذلوا جهدا موازيا للجهد المبذول في اعتقال هؤلاء القراصنة ضد جرائم القرصنة الإلكترونية وجرائم التجسس السياسي وشبكات الارتزاق التي تعمل لصالح بعض الأنظمة والحكومات والمنظمات وتلاحق المعارضين السياسيين وأنصار الحرية وبذلك يكونوا ضربوا عصفورين بحجر واحد بالقضاء على قراصنة البحر وقراصنة الفضاء الذين لا يقلون خطرا على المجتمع والإنسانية من قراصنة البر والبحر.
محمد فضل علي - كندا [email protected]