* تعقيبا على خبر «قيادي في ائتلاف المالكي: كردستان دولة جارة وليست إقليما.. ولا تحالف شيعيا - كرديا»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لم يعد مالكي العراق يهتم بتجميع كل العراقيين دون بث سموم طائفية جديدة، فلم يكن تصريحه أن ائتلافه لا يعترف بحقوق الأكراد أو باقي الطوائف إلا لتأكيد نفس الفكرة وإعلان يؤكد ولاءه إلى خارج العراق، بعد أن تم تسليم الوطن بأكمله من الأميركان إلى أيدي عدوهم الوهمي في طهران.
عادل سعيد - كندا [email protected]