كيف لنا أن نرحم أهل غزة؟

TT

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ارحموا غزة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ارحموا أهل غزة وأطفالها فإنه ليس ألما عابرا كما وصفه الزعيم خالد مشعل عام 2008 بل هو ألم غائر لا ينسى في حياة شعب فلسطين كما هو الحال لهذا العام 2012 والضحايا التي سقطت دون ثمن، إن الرحمة لغزة وشعبها وأطفالها لا يمكن أن تتم إلا بنزع سلاحها وميليشياتها وزعمائها، فكيف يتحقق ذلك؟

يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]