موسكو وإبادة المسلمين

TT

تعقيبا على خبر «موسكو تحذر الناتو من التورط في سوريا»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: روسيا والمخابرات الروسية وخبراء روس في خدمة المافيا الأسدية، وذلك لأنهم يقبضون من إيران ثمن خدماتهم وثمن الأسلحة الفاشلة الموجهة لإبادة المسلمين في الشيشان وداغستان وأفغانستان والبوسنة، روسيا بوتين لم تعد دولة، ولكنها عصابة ومافيا دولية تخدم من يدفع وعندها تخفيضات إذا كان ذلك في إبادة المسلمين.

أبو سامح الحمصي - فرنسا [email protected]