لا ينظر المحارب إلى الخلف إلا عندما يستريح

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «استقالة.. وامتنان»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الأستاذ البارع طارق الحميد، تحية لك يوم أصبحت مديرا للصحيفة، وتحية لك يوم تغادرها، وتحية لك يوم تعود تكتب فيها، بسببك أصبحت الصحيفة بالنسبة لي، وبالتأكيد لآلاف القراء غيري، زاد الصباح الذي نبدأ به يومنا. لقد كنت لامعا بكتاباتك وتحليلاتك، وأصبحت الجريدة في فترة رئاستك لها جريدة العرب الأولى حقا، أرجو أن لا تطول استراحتك أيها المحارب.

عايد الظفيري - أستراليا [email protected]