لصوص الثورة السورية

TT

* تعقيبا على خبر «(النهب والسرقات وتقسيم الغنائم) ظاهرة تعم مدينة حلب»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) السابق، أقول: الله أكبر على متسلقي ولصوص الثورات، هؤلاء عندي أشد خطرا على الثورة من نظام الأسد الساقط، أرجوكم أعيدوا توجيه بوصلتكم ولا تجعلوا الغنائم غايتكم، وتذكروا من كانت غايته الآخرة أعطاه الله الدنيا والآخرة، ومن كانت غايته الدنيا خسرهما معا.

أبو إلياس النعيمي - فرنسا [email protected]