* تعقيبا على مقال سمير صالحة «المسألة الكردية: تفاؤل.. مع كثير من التحفظات»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كل الشرفاء والأحرار والمخلصين في العالم يتمنون أن تصل تركيا إلى حل سياسي وسلمي وحضاري مع شعبها الكردي المطالب بحقه المشروع في العيش بسلام وحرية وكرامة كبقية شعوب العالم، وبذلك تبرهن على مصداقيتها وتكسب ثقة العالم المتمدن وتصبح أكثر قوة ومنعة وجزءا من أوروبا ومثالا ونموذجا لدولة راقية وراعية لحقوق الإنسان وكل شرائع الأرض والسماء.
فؤاد جياوك - أميركا [email protected]